مال..زواج..سيارة ؟ الجنة الداخلية أو حتى العلاج من الوسواس القهري ؟

أقل من 8 شهور و ستحققه بإذن الله معي - فيصل عبد الواحد

دعني أسألك سؤال مهم

كم أضعت من أموال و سنوات تجري وراء هذا الكورس

و هذا المدرب، و ذاك الماستر

ربما تكون ايضًا مثلي سافرت من بلد لآخر - كي تكتشف "الحقيقة" أو بعبارة أكثر دقة

"ما يسمونه بالحقيقة"

أنا أيضًا سافرت ما بين أمريكا و الهند و البرتغال و فرنسا و العديد العديد من الدول الأخرى

كي أكتشف "نفسي" أو أدرك حريتي

و أدركت فعلا و حقا

انني هنا ولا يوجد شيء لاكتشافه

ما علاقة ذلك بالأهداف ؟

حسنا..حينما تدرك حريتك

سترى كيف تخلق - بإذن الله - كل شيء حولك

أو بعبارة أكثر دقة مرة أخرى

كيف أن الله يخلق لك أنت كل ما تطلب قبل حتى أن تطلبه

كنت مثلك يوما ما لا أعلم كيف "أجذب" ما أحب

كنت لا أملك أموال، لا أملك بيوتا ولا سيارة ولا أي شيء

كنت تقريبا ما أملك من الحياة هو صفر

هذا كان تقريبا منذ أكثر من 10 سنوات

بدايتي كانت منذ 2009 عندما كنت مازلت طالبا بالجامعة

وها أنا الآن من وقتها لست فقط جذبت و خلقت كل هذا و أكثر بفضل الله

بل و أدخلت اتجاه جديد في قانون الجذب و هو التحرر - نعم العبد الفقير لله هو من أدخل سيدونا و التحرر للوطن العربي بالشكل الذي تراه الآن

تقريبا كل من يدربها الآن تعلمها مني، بلا استثناء

هذه هي صورتي مع هيل دوسكن مدرب سيدونا الوحيد المرخص له من ليستر ليفنسن مبتكر التقنية

لكن حتى في هذا الكورس..لن نستخدم سيدونا !

لماذا ؟ ستعرف بعد قليل بإذن الله

المهم..كل ذلك ليس لأفخر بانجازاتي أمامك، لكن لأخبرك بشيئين هامين

أولهما أنني أعرف ما أقوله بدليل أنني أعيشه و طبقته على نفسي مرارا و تكرارا في آلاف آلاف المواقف

و أيضا علمته لغيري و بفضل الله رأوا نتائج جوهرية بالخارج و الداخل

سواء من كان يبحث عن أهداف خارجية كالمال و الزواج و هكذا

أو أهداف داخلية كالجنة الداخلية و السلام و الحقيقة والراحة و حتى الشفاء بإذن الله تعالى من الوسواس القهري

ثانيهما ان كل الأسماء التي تراها الآن من المدربين يدربوا من كورسات أخذوها او كتب قرأوها

لكنني أدرب مما علمنيه الله ومما فتح علي بتعلمه من نفسي

لذلك فأنا أعلم ما أقوله ولا يوجد فيه نسبة 0.01% شك لأنني فتح الله به علي

وجربته مع نفسي ومع غيري آلاف و آلاف المرات

أثق فيما عندي بفضل الله أنه ليس عند غيري أبدًا لذا فأنا بكل ثقة أعرف أنك جربت و قرأت..ولم تصل للنتائج التي تريدها بعد

أنفقت مالك الذي ربما بعت ممتلكاتك لتأخذ العديد من الكورسات و الدورات و المحاضرات و الأمسيات

ربما أيضًا قمت بشراء بعض الكتب أونلاين تعد بنتائج خرافية..لكن لا شيء

ربما حتى ظللت مع نفسك تردد

"أنا غني أنا غني"

"أنا أمتلك كل الأموال و السيارات"

حتى زاد فقرك و ربما صرت لا تجد أموال المواصلات

ربما جربت أيضًا أن تتخيل أنك مع فتاة أحلامك تمسك بيدها

و في حفل الزفاف

و ترتسم على شفتيك ابتسامة الفرحة والثقة والتفاؤل

لتفاجيء أن حفل زفافها الأسبوع المقبل!

أو السفر لهذه الدولة..و بعدما تتقدم لطلب تأشيرة لهذه الدولة

رغم اتباعك كل الخطوات

يتم رفض طلبك..أليس كذلك ؟

الموضوع حقا بسيط، و هذا ما قلت لك ستعرف بعد قليل

لماذا بعد نجاحات رهيبة غيرت خريطة قانون الجذب في العالم العربي كله

و يمكنك معرفة ذلك بكتابة فقط اسم فيصل عبد الواحد في جوجل

قررت..أن أترك سيدونا ولا أدرب بها

رغم حبي لها

عفوا لا أعني أنها لا نتيجة منها و غير نافعة بالعكس

فمازلت أدربها مجانا على قناتي على اليوتيوب

بل و في بعض الأحيان يطلب مني الناس أن أتكلم عنها و أشرحها

وبفضل الله لأني في مكان ليس فيه غير العبد الفقير لله

فلا يوجد أفضل مني ليتكلم عنها

لكن..فتح الله علي بما هو لا يمكن كتابته في كلمات

فاختصرت كل شيء في

"لا تفعل شيء"

نعم..اكتشفت ان الله خلقك أصلا و في الطبيعة..أن يأتيك كل ما تحب

اكتشفت انك غارق في حب الله و الأصل و الطبيعة أن تغرق في النعم و الملذات، في هذه الدنيا و في الآخرة

لذا فالأفضل ألا تفعل شيء

في هذا الكورس أنا آخذك لتكتشف ما الذي تخلقه..لن أعلمك أي شيء جديد

لماذا ؟ لأنك بالفعل تخلق، و بالفعل تجذب، أنا اذا قلت لك سأعلمك الخلق أو الجذب سأكون كاذب عليك و على نفسي و على الله، لأنها ببساطة قدرة وهبك الله اياها، قبل اسمك

لذا فأنا آخذك في تدريب لمدة 8 شهور أو أقل حتى ترى انك تخلق بالفعل

وترى كيف أنت خلقت كل ما حولك - أشخاص و أهداف و أشياء و فقر و متاعب و و و - وأرشدك لـ

كيف لا تفعل شيء

و ترى كل ما تحب من مال و زواج و أهداف و بيوت

و راحة و جنة داخلية وشفاء من العقبات الداخلية و كل ما تطلب من الرحمن

و أعدك أنه خلال ال8 شهور ستجذب ما تريد أو على الأقل، صرت تراه أمامك قريب جدا لك لا يفصلك عنه الا خطوات بسيطة

بفضل الله كل متدربيني كورساتهم تعتبر انتهت قبل ال8 اشهر، لأنهم حققوا ما يريدوا

هذه بعض قصص النجاح