في العلاقات تحديدًا نميل إلى "عدم التحرر" مما حدث..لماذا؟
أي شخص مكاني سيشعر مثلما أشعر
أنا من حقي أن أتألم وألا أغفر لها
حتى لو تجاوزت فلن أنسى
و هكذا..وأنت بالفعل تعلم أنه إذا يوجد عقل فهو لا ليس للحل
ولكن لخلق مزيد مما فيه
"زوجي خانني و لن أسامحه"
بظنك ما الذي سيخلقه لك عقلك - بإذن الله - طالما مازلت محتفظة
بتلك المشاعر و هذه الأفكار؟
!مزيدًا من الخيانات حتى لو انفصلتي عن زوجك و دخلتي في علاقة جديدة
نفس الشيء مع اي علاقة في العمل أو العائلة.
طالما مازلت ممسك بشيء ما فستخلق مزيدًا منه ما لم تتحرر منه
أيضًا هناك العديد من "صيغ الدعاء المستجاب" لكن هل نجحت معك؟
هناك طريقة سريعة لإجابة الدعاء بإذن الله و سأتكلم عنها
و أيضًا عن اصلاح العلاقات السابقة في الملتقى القادم
والذي سيبدأ بعد عيد الفطر من العام الهجري الحالي بإذن الله
توقع علاقات سابقة تعود أمامك بعد الملتقى في شكل أجمل
توقع ايضًا اجابات أسرع لدعواتك بعد المشاركة في الملتقى
و ربما تكلمنا عن اشياء أخرى اذا فتح الله بها على العبد الفقير
و لأن الكثير أرسل ليسأل عن موعد و تفاصيل الملتقى الثاني
بعد النجاح الهائل - بفضل الله وحده - للملتقى الأول بحمد لله وفضله و منته
فأردت أن أتكلم عن هذه الأسرار براحة و حرية
لأنه حتى الملتقى السابق هناك بعض المتدربين لم يتحملوا ما تم مشاركته
و بمناسبة ذلك. لا تشترك إذا كنت ترى أنك لن تتقبل أسرار
ستخالف كل ما تربيت عليه
المقابل سيرتفع الأيام القادمة للاشتراك قبل انتهاء العرض الخاص
: اضغط هنا الآن